Site Meter

Friday, March 25, 2005

...ألف شكر

هذا تعليقي على ما كبته واحدة مصرية(تشابه إسم مدونتى معها مجرد مصادفة) بخصوص هند الحناوى

ألف شكر هند الحناوى ليس فقط لدفاعها عن حقها و حق كثيرات و لكن الأهم لقدرتهاأن تقف فى وجه مجتمع و قانون مريض بإزدواجية
مزمنة,مجتمع لا يعرف و لم يتعلم أن يحترم من يعترف بخطأه,مجتمع يقبل و يسامح كل أشكال الفساد لكنه لا يسامح انثى, فقط لأنها أنثى ,مجتمع يحول أحمد الفيشاوى الى نموذج يحتذى لأنه صار صديقاً لبعض الدعاة المودرن ثم يتضح بعد ذلك أنه يرفض الأعتراف بإبنته (ندل يعنى) ثم حين يضطر لذلك يتهم أمها بالزنا و ينسى أنه على حسب الشريعة التى يتشدق بها (و أظن أنه لم يقرأ سطراًعنهاأو منها ذو قيمة) ,أقول على حسب الشريعة ربما يوقعه هذا الأتهام تحت حد قذف المحصنات (هذة محاولة سخيفة منى للرد عليه بإستعمال نفس أدواته ,يفوز هو لصداقته لصناع الفتاوى),تحية لهند لوقوفها فى وجه النموذج الأكثر سوء فى تصورى الذى يظهر التقوى وهو يحمل داخله كل فساد و خطايا أيامنا السوداء.أظن أن موقف هند يمكن أن نعتبره واحد من إرهاصات صحوة مجتمعية أرى بداياتهاو أتمنى أن نكمل مسيرتها جميعاُ

7 Comments:

At 3/25/2005 12:38 PM, Blogger Lasto-adri *Blue* said...

مظنش ان هند تستاهل الشكر على أى حاجة
ولا أحمد الفيشاوى كمان
الموضوع كله غلط فى غلط من الأول و المفروض انه مكنش يتعالج بالشكل دة

هما الاتنين مش قادرين يتخيلوا مصير بنتهم ممكن يكون شكله ايه دلوقتى !؟

و سيبك من كدة.. اديها احرجت نفسها - دا ان كانت بتحس أساسا - لما قال انه مش جواز عرفى حتى
!!!!

 
At 3/25/2005 8:19 PM, Blogger wa7ed mn masr said...

لست أدرى:
ما قصدته فى تعليقى يتجاوزهند و الفيشاوى كأشخاص , ما أقصده هو اى النموذجين نريده ‘ من يخطأ(لم أتحدث عن الخطأ ذاته- فقد يرى البعض أنها لم تخطأ) و يعترف و يواجه تبعات ما فعل أم من يهرب و يتمسح بالدين رغم وضوح لا أخلاقية موقفه ..
أيضاً بخصوص ما كتبتيه عن إحساسها" بالإحراج" بعد إنكاره الزواج العرفى‘ فهنا مرة أخرى هل يستطيع مجتمعنا قبول فكرة حق البشر فى ان يخطئوا ؟ ‘هل يستطيع مجتمعنا أن يقبل إبنتهم؟ ‘ و هل يغير وجود الزواج العرفى من عدمه فى بنوته للطفلة؟

رب قبح عند زيدٍ هو حسن عند بكرِ
فهما ضدان فيه وهو وهم عند عمرو
فمن الصادق فيما يدعيه‘ليت شعرى
ولماذا ليس للحسن قياس؟
لست أدرى
إيليا أبو ماضى
إيه رأيك؟؟؟؟؟؟؟

 
At 3/26/2005 4:33 PM, Blogger Lasto-adri *Blue* said...

أعتقد ان فكرة تقبل ان الانسان خطاء و خلاص كدة.. تعتبر فكر غير ناضج
لانه لازم تكمل العبارة.. خطأ فى ايه بظبط

ازاى ممكن نتقبل حالة زى هند .. لاء و نعتبرها نموذج نشكره كمان!؟
اصل كدة قول على الدنيا السلام
لان الحكاية كلها تمت برضى الطرفين.. أو بمعنى آخر.. زى عمليات تحت الطرابيزة.. متجيش بعد ما العملية خلصت.. تقول حقى ناقص
أو متشافوش و هما بيسرقوا

قالو زمان: ما بنى على باطل فهو باطل

و إلا كدة نبقى فتحنا على نفسنا باب جديد لحقوق كل من هب و دب بدعو انه أخطأ


أما فكرة بنوة بنتهم.. فوالله.. عن نفسى يعنى.. أكون بظلمها لو قلت عليها حاجة.. لأنها برغم أى شئ ملهاش دعوة باللى حصل
لكن دا لايمنع.. ان كان ممكن تقبلها بشكل أفضل شوية.. لو كان زواج.. و لو حتى عرفى.. و كمان لو أى أب و أم غير الاتنين دول
لأن بكفة المقاييس ملهومش أى معزر مقبول أو مبرر معقول

أما بخصوص مقياس الجمال.. فهقولك.. ربنا قال افعل ولا تفعل.. لكنه مقلش افعل ازاى
بمعنى.. قال للمرأة احتشمى فى الملبس.. لكنه محددش تلبس ايه أو ألوان ايه.. بالمثل المأكل و المشرب و المعيشة.. إلخ
فمقياس الجمال مش محدد.. لسبب بسيط جدا.. هو مش مندرج تحد قائمة افعل ولا تفعل.. لكنه تحت قائمة طريقتك انت فى تقبل الأشياء


مش كدة ولا إيه!؟؟؟؟

 
At 3/27/2005 8:57 AM, Blogger moe said...

احلي تعليق سمعتة هو تعليق واحد شعبي جدا,شوف الراجل الناقص الي رمي لحمة و مش عاوز يعترف بية

 
At 3/27/2005 12:55 PM, Blogger s.H.i.K.o said...

يا لست أدري اللي انتي بتقوليه ده هو بالظبط اللي بتتكلم عنه واحدة مصرية
ماحدش قال ان هند ماغلطتش و لا حد اتكلم اصلا علي غلطها من عدمه... احنا بنعتب ع المجتمع المنافق اللي عايشين فيه... اللي مش قادر يقبلها لمجرد انها اعترفت بالخطأ و حاولت تصلحه
مش عشان غلطت يبقي نهاية الدنيا.. و لا كان الطبيعي اننا نعدمها.. او حتي في احسن الاحوال نطالبها بانها "تداري علي فضيحتها" زي ما الكل قالها

"من كان منكم بلا خطئية فليرمها بحجر"

الغلط مش في هند... الغلط في المجتمع اللي لسه مش قادر يعترف بخطأه و يتعامل معاه

 
At 3/27/2005 11:32 PM, Blogger wa7ed mn masr said...

لون ولف:مرة أخرى تكثيف للحدوتة فى عبارة قصيرة معبرة,عاش إبداع المصريين البسطاء
كان الحديث عن إزدواجية مقاييس مجتمعناهو ملاحظتى الأساسية:Shex

 
At 7/02/2005 12:19 PM, Anonymous Anonymous said...

برنامج تليفزيونى تبثه قناة دريم الفضائيه أنبأنا بنبأ عظيم. النبأ هنا جاء فى أجابه سؤال سألته سائله موجه للمدعوا د/ المسير ( وهو أسم على مسمى ) أما السئوال فجاء على لسان سيده يبدوا من لهجتها أنها من أنصاف المتعلمين تحكى عن علاقة رأت هي أنها أثمه مع خطيبها قبيل زواجهم أثمرت حملا قبل عقد العقد . وشاء المولى سبحانه و تعالى أن يتمم الزواج لتضع المرأة حملها و هى فى كنف زوجها مستظلة بغطاء العقد الشرعى. ,و سئوال السائله هنا عما أذا كان هذا الوليد يعد وليدا شرعيا يصح نسبه الى أيبه!! و بالرغم من أنه من الواضح من سياق القصه أن الأب قد أرتضى نسب الوليد ألى نفسه حيث ان علمه بما سبق حتمى ولم تشتكى السائله من رغبه الأب نكران النسب الا أن المسير قرر أن هذا الوليد يعتب شرعيا أبن حرام لا يصح نسبه الى أبيه الحقيقى !! و ساق من ألأحاديث و الحجج الشرعية ما يؤيد وجهه نظره.

وهى قضيه لابد لها أن تقودنا لقضيه الساعه الا وهى معركة هند الحناوى و أحمد الفيشاوى. وأحمد الفيشاوى هو ذلك الفنان الغنى عن التعريف الفنان الملتزم دينيا وأخلاقيا ، المتمسك بتعاليم دينه ، الصديق الحميم للدعاة الإسلامويون ( كما سماهم شيخنا خليل عبد الكريم رحمه الله) من عينة " عمرو خالد " ، والداعى فنانات جيله الى إرتداء الحجاب كدعوته لـ " حلا شيحا " وأختها " مايا شيحا " اللائ تمكن فى وقت ما من غسل ادمغتهن واقناعهن بارتداء مايسمى بالحجاب فترة من الزمن الى أن شاء المولى سبحانه وتعالى أن يهديهن الى السفور و الحمد لله.

والطرف الأخر مهندسه ديكور أقل شهره تدعى هند الحناوى أدعت أرتباطها بعقد عرفى مع أحمد و أنه في غضون الفترة من شهر ديسمبر 2003. تعرفت "هند" علي أحمد الفيشاوي. ونتج عن هذا التعارف زواج عرفي استمد وجوده من وثيقة عقد زواج كتبها الفيشاوي بخط يده ووقع عليها شاهد واحد من طرفه وسلمها لهند ودخل بها وعاشرها معاشرة الأزواج في شقة والده 6 شارع رفاعة بالدقي نتج عنها حمل "هند" لجنين من صلبه. وحينما أخبرته بهذا الحمل تنصل منه وأنكره بعد أن استولي علي وثيقة الزواج العرفي. بأن دلس عليها بالكذب وهو ينتوي اغتصاب ذلك المحرر العرفي وأخذه منها بحجة أنه لكي يوثق هذا العقد فلابد من توقيع شاهد آخر عليه.
وأخيرا اعترف احمد فاروق الفيشاوي بالحقيقة التي ترقبها الملايين حيث اتصل بالاعلامي المصري الشهير محمود سعد رئيس مجلة الكواكب المصرية واعترف له في عدد المجلة الصادر بتاريخ 15 مارس 2005 بحقيقة علاقته بهند الحناوي وقال له و بصوت عال أريد أن أستريح...وتابع احمد قائلا : " عايز أقول كل حاجة .أنا زهقت و تعبت ممكن أقولك اللى حصل بالتمام و الكمال و افعل فيه ما تشاء .أريد أن أقول الحقيقة معك فى التليفزيون و فى الصحافة ".

وقال : اعترف لك وللجميع أننى قد إلتقيت بهند و تعرفت عليها و لمدة بسيطة جداً لا تتجاوز أياماً و إذا كان قد حدث بيننا اثم فى هذه الأيام فإننى لن اقوله لأنه لا يصح أن أفضحها حيث أننا لم نتزوج و الله قد أمر بالستر وإذا أثبت التحليل أن الطفلة مطابقة لى فإننى لا أستطيع الإنكار و هذا آمر أخر . واكمل أحمد .. أنا الآن مستعد للتحليل ولكنى أعرف أيضاً أن اثبات البنت لى لا يجوز طالما نحن غير متفقين على الزواج .. ولكن إذا كان فضيلة المفتى الدكتور على جمعة يرى أن الدين يأمرنى بالإعتراف بالبنت وبإثبات النسب فإننى جاهز لهذا تماماً . ثم صمت احمد وقال : هذا درس لى و لكل الشباب ألا يقعوا فى لحظة الضعف وأنا نادم أشد الندم على ما حدث ولكن أشعر بالراحة بعد ان سجلت هذا الإعتراف لك وليسمعه الجميع من خلالك .. ولا أحب التحدث عن هند وعن مسئوليتها فيما حدث انا فقط أتكلم عن خطأ وأسأل الله ان يغفره لى . أما - ما زال أحمد منفعلاً يتكلم - أما حكم القانون فيما حدث فأنا جاهز له تماماً .. و رأى الدين أنا كما قلت لك جاهز له أيضاًُ .

كما اعترف الفنان أحمد الفيشاوي بوجود علاقة كانت تجمعه مع مصممة الملابس هند الحناوي، ولكنه شدد أن تلك العلاقة لم تكن "زواجا"، وقد أدلى الفيشاوي بهذه الاعترافات لجمهور برنامج " البيت بيتك" الذي بثته شاشة التلفزيون المصري يوم السبت الماضي...
وماسبق ملخص لما تناقلته وسائل الأعلام لوجهتي نظر الطرفين وخلاصته أن هند الحناوى و فريقها يسعون لأثبات نسب الطفله لأحمد على أساس أنها خلقت من مأئه أما أحمد وفريقه فيحتمون بالشريعة الأسلاميه و يستظلون بظلها و يرفضون هذا النسب على أساس أن شرع الله يقصر النسب على الزواج الشرعى بصرف النظر عما أذا كان الوليد نتاج التقاء ماء الأب و الأم ام لا !!!
والحقيقة ايه الساده أنه بالدراسة المتأنيه لمواقف الطرفين نجد أن كليهما محق تماما فيما أتخذ من مواقف طبقا لمرجعيته فى الحكم على الأحداث !! ,أن السئوال الحقيقى هنا هل نحكم الشريعه ألأسلاميه أم نحكم العلم و المنطق و الأخلاق ؟
أن رأى الشريعه الأسلاميه فى هذا ألأمر واضح وبين ولربما أستطيع القول أنه لا يحتمل الجدل و المراء فأن لم تنجح هند فى أثبات زواجها فأن لينا تعد شرعيا أبنه زنا !! وتكاد كتب الفقه الأسلامى أن تجمع على أن البنت المتولده من الزنا أجنبيه عن الزانى (أحمد الفيشاوى طبقا لأعترافه) لا ترثه ولا تنسب أليه و لا تجب عليه نفقتها و لا يحل له أن يختلى بها بل أن بعض الفقهاء أفتى بأنه يحل للزانى زواج ابنته من الزنى !!!و أن رأت الحنيفيه أن حرمة ماء الزنا كحرمة الماء الحلال سواء بسواء فى النكاح ووافقهم الحنابلة حيث قالو ان الوطء الحرام كالوطء الحلال كلاهما يثبت حرمة المصاهره الأ أنا مشياخ التلفزيون المناحزون دائما وأبدا للزانى بالأعتراف (أحمد الفيشاوى) يأخذون برائ المالكيه و الشافعيه أن الزنا بالأم لايحرم ابنتها على الزانى ولا على أصوله أو فروعه.
والامر الأخر الأشد عجبا هو أننا هنا أمام حاله أعتراف صريح بالزنا من طرف واحد حيث ان السيده هند تتدعى وجود زواج عرفى و حكم الشرع هنا واضح فقد روى الأمام أحمد فى صحيحه وأبو داود عن سهل بن سعد رضى الله عنه أن رجلا جاء الى النبى (ص) فأقر بالزنا بأمرأة سماها فأرسل رسول الله (ص) فى طلبها فسألها عما قال فأنكرت فأقام الحد عليه و تركها ولم يقم عليها الحد. وروى أبو داود و النسائى عن أبن عباس رضى الله عنه " أن رجلا من بكر بن ليث اتى النبى (ص) فأقر أربع مرات أنه زنى بأمرأه فجلده مائه جلده وكان بكرا ثم سأله البينة على المرأه فقالت كذب يارسول الله فجلده حد القذف ثمانين).
و لنراجع أذا مواقف الطرفين فى ضوء ماتقدم أحمد الفيشاوى فنان وداعية أسلامى يزنى بأعترافه و يمارس الجنس فى الخفاء يبدء منكرا فعلته ثم يعترف بها صاغرا امام تحدى العلم وخوفا من نتيجة تحاليل DNA ، التى لولاها لأصر على موقفه وردد مقولاته القديمه ...انه لا يقبل على نفسه ودينه ان يفعل شيئا كهذا وان الفتاة تكذب!!ا و يعترف علنا بالزنى ولا يطالب بتطبيق الحد على نفسه منكرا كل مايدعو أليه هو وأصدقاءه الاسلامويون أصحاب الشريعه.
موقف هند يؤكد اننا بصدد شخصية .. صادقة مؤمنة بما فعلت جريئة فى التصدى للمجتمع رفضت التخلص من الحمل الذى حدث من وجها نظرها نتاج زواج عرفى يعترف به معظم رجال الدين وان فشلت حتى الأن فى أثباتة غير أنه يجدر بنا أن نذكر أننا لم نرى منها كذبا كالذى أختبرناه من خصمها.
أركان الزواج عند الفقهاء تتلخص فى الأيجاب و القبول عند الجمهور ويعد الشافعية والمالكيه الولى ركنا من أركان الزواج لايتحقق عقد النكاح بدونه أما الحنابله و الحنفيه فأصلحوا على أنه شرط وليس بركن الا أن الحنفيه قالوا انه شرط لصحه زواج الصغير و الصغيره و المجنون و المجنونه ولو كبارا !! أما البالغة العاقله سواء كانت بكر أو ثيبا فليس لاحد عليها ولاية النكاح بل أن لها أن تباشر عقد زواجها ممن تحب بشرط أن يكون كفئا. والجدير بالذكر هنا حتى لا يختلط الفهم على أحد من ناحيه كون المرأه صغيره أو كبيره وعلاقة ذلك بسن الرشد المتعارف عليه. أن الحنابلة فى تعريفهم للثيب الكبيره ذكروا أنها المرأه ( أقصد الطفله) التى بلغت تسع سنوات بالتمام و الكمال و أن من هى دون التسع سنين تعد صغيره ويمكن لوليها أن يجبرها ورأى المالكيه أن بلغت الفتاة عشر سنين و خيف عليها الفساد ان لم تتزوج !! فللولى أن يزوجها بأذنها والصمت عندهم علامه رضا على الأرجح.
أما وجود شاهدين فقد عده الشافعية شرط لا ركنا و أن لزم الشاهدان لأثبات صحة عقد الزواج الى أن الفقه المالكى يمكن أن يمنح السيده هند ( وهى التى أدعت بوجود شاهد واحد على عقد زواجها) بارقة من أمل حيث ان المالكيه يقولون ان من دخل بأمرأة بدون شهادة أثنين و أعترف بوطئها كان عليهما حد الزنا ما لم يشتهر الدخول بها كزوجة له بوليمة أو دف أو أيقاد نار أو نحو ذلك مما يعمل عادة عند الدخول بالأزواج و كذا ان كان على الدخول أو العقد شاهد واحد. و هو أمل أعترف أنه ضعيف و ألأرجح أنها ستواجه حكما كالذى حكم به الشيخ المسير حين سألته السائله فى برنامج عما يتسائلون السئوال المذكور فى بدايه المقال و أفتى بأن أبنها من زوجها يعد أبن سفاح كون المواقعة حدثت قبل عقد العقد.
ولك الله يالينا فلئن أثبت الطب الشرعى بنوة لينا لأحمد ,و أصر هو على أقراره بالزنا بهند دون عقد صحيح لما أستطاعت أن تنسب الأبنة لأبيها لأن ماء الزنا مهدر كما جاء النصوص الفقهيه شبه المقدسه..
ورغم غرابة ما صرح به السيد/ فاروق الفيشاوى على قناة LBC من "أن شرع الله يرفض أن تنسب لينا لآحمد حتى ولو كان أحمد هو المسئول عن وجودها وأن على أسرة الحناوى البحث عن دين أخر غير الأسلام لو أرادوا أثبات مايرونه هم حقا مشروعا للينا" أقول رغم غرابته الى أنه أمر واقعى ! الآ أذا خرج علينا شيخ من شيوخ التلفزيون أو شيوخ السلطه غير المتلفزين ببدعة جديده تؤسس على لى أعناق النصوص القطعيه و أكتشاف أحاديث غريبه و أستنباطات غير منطقيه يتمكن من خلالها من أثبات النسب محل الخلاف و يثبت مرة أخرى أن ماجاء بالشرع يوافق تماما العلم الحديث و نظريات DNA !! و ينقذ تطبيق الشريعه من هذا المأزق الحرج . والله أعلم.

 

Post a Comment

<< Home